THE 2-MINUTE RULE FOR زمن الطيبين

The 2-Minute Rule for زمن الطيبين

The 2-Minute Rule for زمن الطيبين

Blog Article



قل وداعاً للزمن القديم لكن ودع الاشياء الجيدة فقط لأن الأيام الخوالي لم تكن جيدة دائمًا وغدًا ليس سيئًا كما يبدو.

Your browser isn’t supported anymore. Update it to find the ideal YouTube encounter and our hottest characteristics. Find out more

العمل يعرض الحياة في دبي القديمة في الستينات من القرن الماضي. من المصدر

Your browser isn’t supported any more. Update it to find the finest YouTube practical experience and our most up-to-date options. Learn more

المزيد تفاصيل العمل ملخص القصة: في إطار كوميدي اجتماعي، تدور أحداث المسلسل في ستينات القرن الماضي في أحد أحياء مدينة دبي، حيث يرصد العلاقات المتشابكة بين سكان الحي الواحد من مختلف الثقافات والطبقات وبعض الجنسيات...اقرأ المزيد الأخرى.

Your browser isn’t supported anymore. Update it to have the ideal YouTube encounter and our hottest capabilities. Learn more

Your browser isn’t supported any longer. Update it to get the ideal YouTube experience and our most current features. Learn more

وأضاف «أنا راض للغاية عن النتيجة التي توصلنا إليها بعد جلسات الحوار المطولة مع فريق العمل والجهة المنتجة، ويهمني جداً رأي الجمهور ومتابعته للمسلسل الجديد وللرؤية الاخراجية التي جمعت بين الشاعرية واللقطات الرومانسية التي اعتمدنا فيها على كاميرتين على عكس الأعمال التلفزيونية التي يتم تصويرها بثلاث كاميرات».

تعرف إلى الإمارات اليوم سياسة التحرير الشروط والأحكام سياسة الخصوصية اتصل بنا الاشتراكات للإعلان خدماتنا أخبار الإمارات الخط الساخن اقتصاد العالم حياة وفنون رياضة تكنولوجيا موضة وجمال

كما يعود الثنائي سعيد بتيجة وموسى البقيشي بمشاركة الممثلة العمانية أمينة عبدالرسول لتقديم العائلة الثانية التي تضررت من «غراب»، الذي يؤدي شخصيته جمعة بن علي، و«حمامة» التي تقدم شخصيتها الإماراتية «بدور»، لتتوزع بقية شخصيات المسلسل على الفنانين خلف الأحبابي وغانم ناصر، وريم حمدان التي تقدم شخصية «نسمة» الفتاة المصرية خفيفة الظل التي تنتقل مع أبيها (الفنان نصر حماد)، للعيش في الإمارات، فتصطدم باختلاف العادات والثقافة وطرق التفكير في تلك الفترة.

وكشف المخرج زمن الطيبين السوري عن تصديه لإخراج مسلسل درامي جديد مع الكاتب الإماراتي جمال سالم، تاركاً الحديث عن تفاصيله لوقت لاحق.

هناك بعض اللحظات الثمينة والساعات الجميلة التي غالبا ما تجعلنا نشعر بالحنين بالزمن الجميل ونتذكر تلك الأوقات القديمة الجيدة مما يجلب الابتسامة مغزى على شفاهنا.

في حديثه المطول إلى «الإمارات اليوم» أشار الكاتب الإماراتي خميس إسماعيل المطروشي إلى ضرورة التمييز بين الأفلام التوثيقية والأعمال الدرامية التي تحمل الطابع التراثي من ناحية التدقيق في التفاصيل والجزئيات المتعلقة بالفترة التي يتم التطرق إليها، إذ يهتم العمل الدرامي بالإطار العام ونمط الحياة مع إمكانية تقديم نوع من الإسقاطات المعاصرة.

الشيء السئ الوحيد فيما يتعلق بالزمن القديم هو أن تلك الأوقات الجميلة قد رحلت وانتهت.

Report this page